الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: مشكل إعراب القرآن
جملة (أولئك أصحاب) خبر المبتدأ (الذين)، وجاز خلوُّها من الرابط للإشارة إلى المبتدأ، وجملة (هم فيها خالدون) حال من (أصحاب)، والجار متعلق بـ (خالدون).
(حتى) ابتدائية، و(إذا) ظرفية شرطية متعلقة بـ (قالوا). والجملة الشرطية مستأنفة، و(أين) اسم استفهام ظرف مكان متعلق بالخبر المحذوف، (ما) اسم موصول مبتدأ، والجار (من دون) متعلق بحال من العائد المقدر، والمصدر (أنهم كانوا) منصوب على نزع الخافض الباء.
قوله (خلت): فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين، والجار (من الجن) متعلق بنعت لأمم، والجار (في النار) متعلق بـ (ادخلوا)، وجاز تعلق حرفين: ادخلوا في أمم في النار، بلفظ واحد بعامل واحد؛ لاختلاف معنى الحرفين، فالأول بمعنى مع، والثاني للظرفية. (كلما): (كل) ظرف زمان متعلق بـ (لعنت)، و(ما) مصدرية زمانية والمصدر المؤول مضاف إليه، والتقدير: لعنت أمة أختها كلَّ وقتِ دخول. وجملة (دخلت) صلة الموصول الحرفي، وجملة (لعنت) نعت ثان لـ (أمم)، والرابط بين النعت والمنعوت مقدر أي: منها، وقوله (ضعفا): نعت لـ (عذابا)، وجملة (ولكن لا تعلمون) معطوفة على مقول القول في محل نصب.
الفاء في (فما كان) واقعة في جواب شرط مقدر أي: إن كنتم ضالين بسببنا فما كان، و(فضل) اسم كان، و(مِن) زائدة،والجار (علينا) متعلق بحال من (فضل)، وجملة (فذوقوا) معطوفة على مقول القول، والموصول (بما كانوا) مجرور متعلق بـ (ذوقوا).
جملة (نجزي) مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق أي: نجزي جزاء مثل ذلك الجزاء.
(غواشٍ) مبتدأ مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة، وجملة (لهم من جهنم مهاد) حال من (المجرمين). وجملة (نجزي) مستأنفة.
جملة (لا نكلِّف نفسا) معترضة، وجملة (أولئك أصحاب الجنة) خبر (الذين)، وجملة (هم فيها خالدون) حال من (أصحاب).
الجار (من غل) متعلق بحال من الضمير العائد في الصلة المقدرة باستقر، واللام في (لنهتدي) للجحود، والمصدر المؤول مجرور متعلق بخبر كان المقدر، أي: مريدين للهداية. المصدر (أنْ هدانا الله) مبتدأ، وخبره محذوف تقديره موجود، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله أي: لولا هداية الله لما كنا لنهتدي، وجملة (لولا أن هدانا) وجوابها المقدر مستأنفة. وقوله (أن تلكم): (أن) مفسرة، و(تلكم) مبتدأ، و(الجنة) بدل، وجملة (تلكم الجنة أورثتموها) مفسرة لا محل لها.
قوله (أن قد وجدنا): (أن) مفسرة، وجملة (وجدنا) تفسيرية، (حقا) مفعول ثان، (أن لعنة الله): (أن) مفسرة، و(لعنة) مبتدأ،، وجملة (لعنة الله على الظالمين) تفسيرية.
(الذين يصدون) نعت لـ (الظالمين)، (عِوَجا) حال من الواو، وجملة (وهم كافرون) معطوفة على جملة (يبغونها) لا محل لها.
جملة (وبينهما حجاب) مستأنفة، وجملة (وعلى الأعراف رجال) معطوفة على المستأنفة. (أن سلام عليكم): (أن) تفسيرية، و(سلام) مبتدأ، وجاز الابتداء بالنكرة؛ لأنه دعاء، وجملة (سلام عليكم) تفسيرية للمناداة، وجملة (لم يدخلوها) حال من فاعل (نادوا)، وكذا جملة (وهم يطمعون) حال من فاعل (يدخلوها).
(تلقاء) ظرف مكان متعلق بـ(صُرِفت)، (مع) ظرف مكان للمصاحبة متعلق بالفعل (تجعلنا).
(ما أغنى): (ما) نافية، و(أغنى) فعل ماض فاعله (جَمْعُكم)، والمصدر (ما كنتم) معطوف على (جمعكم) التقدير: جمعكم وكونكم تستكبرون.
جملة (لا ينالهم) جواب القسم لا محل له، وامتنع توكيده بالنون؛ لأنه منفي. وجملة (ادخلوا) مقول القول لقول محذوف أي: فقال لهم الله: ادخلوا. وجملة القول المحذوفة مستأنفة. وجملة (لا خوف عليكم) حال من الواو في (ادخلوا).
(أن) تفسيرية. وجملة (أفيضوا) مفسرة فسَّرت المناداة. وجملة (قالوا) مستأنفة.
جملة (فاليوم ننساهم) مستأنفة، والكاف نائب مفعول مطلق، و(ما) مصدرية أي: ننساهم نسيانا مثل نسيانهم، و(لقاء) مفعول به، والمصدر (وما كانوا) معطوف على المصدر المؤول السابق.
الجار (على علم) متعلق بحال من الفاعل، (هُدى) مفعول لأجله. الجار (لقوم) متعلق بنعت لـ (رحمة).
(يوم) ظرف زمان متعلق بـ (يقول)، الجار (بالحق) متعلق بحال من (رسل)، وجملة (فهل لنا من شفعاء) معطوفة على جملة (قد جاءت)، ويجوز عطف الإنشاء على الخبر. و(شفعاء) مبتدأ، و(مِن) زائدة، والفاء في (فيشفعوا) سببية، والفعل منصوب بأن مضمرة وجوبا بعد فاء السببية، والمصدر المؤول معطوف على (شفعاء) أي: فهل لنا شفعاء فشفاعة منهم لنا، والفاء في (فنعمل) سببية أي: هل ثمة ردٌّ فنعمل، (غير) مفعول به، وجملة (أو نرد) معطوفة على جملة (هل لنا من شفعاء) في محل نصب، والمعنى:فهل يشفع لنا أحد، أو هل نرد؟
(الذي) نعت للجلالة، جملة (يغشي) حال من فاعل (خلق)، وجملة (يطلبه) حال من (الليل) (حثيثا) نائب مفعول مطلق، أي: طلبا، (مسخرات) حال من الأسماء المتقدمة. والجار متعلق بمسخرات. (رب العالمين) بدل مرفوع، وجملة (تبارك الله) مستأنفة لا محل لها.
(تضرُّعا) مصدر في موضع الحال، وجملة (إنه لا يحب) مستأنفة لا محل لها.
(بعد) ظرف زمان متعلق بـ (تفسدوا)، (خوفا) مصدر في موضع الحال، أي: ذوي خوف، الجار (من المحسنين) متعلق بـ (قريب).
وجملة (وهو الذي) معطوفة على جملة (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ) في الآية (54)، وما بينهما معترض. (بشرا) حال من (الرياح)، (بين) ظرف مكان متعلق بـ (يرسل)، (حتى) ابتدائية، والجملة بعدها مستأنفة، والكاف في (كذلك) نائب مفعول مطلق أي: نخرج الموتى إخراجا مثل ذلك الإخراج، وجملة (لعلكم تذكرون) جملة مستأنفة.
الجار (بإذن) متعلق بحال من (نباته)، (نكدا) حال من الضمير في (يخرج). والكاف في (كذلك) نائب مفعول مطلق، أي: نصرِّف الآيات تصريفا مثل ذلك التصريف، وجملة (نصرِّف) مستأنفة لا محل لها. وجملة (يشكرون) نعت لقوم.
جملة (ما لكم من إله غيره) حال من الجلالة، و(إله) مبتدأ، و(مِن) زائدة، (غيره) نعت لمحل (إله) المرفوع.
الجار (في ضلال) متعلق بـ (نراك). |