الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن أبي حاتم، عن السدي في قوله:
وأخرج عبد بن حميد، عن مجاهد
وأخرج عبد بن حميد، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن محمد بن كعب القرظي في قوله:
وأخرج عبد بن حميد عن ابن مسعود في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور عن إبراهيم في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن القاسم بن مخيمرة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم والخطيب في المتفق والمفترق، عن عمر بن عبد العزيز في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن كعب قال: والله إني لأجد صفة المنافقين في التوراة: شرابين للقهوات: تباعين للشهوات، لعانين للكعبات، رقادين عن العتمات، مفرطين في الغدوات، تراكين للصلوات تراكين للجمعات، ثم تلا هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن الأشعث قال: أوحى الله إلى داود عليه السلام: أن القلوب المعلقة بشهوات الدنيا عني محجوبة.
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: اغتسلت أنا وآخر، فرآنا عمر بن الخطاب، وأحدنا ينظر إلى صاحبه، فقال: إني لأخشى أن تكونا من الخلف الذين قال الله فيهم:
وأخرج أحمد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حبان والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان، عن أبي سعيد الخدري: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتلا هذه الآية
وأخرج أحمد والحاكم وصححه، عن عقبة بن عامر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "سيهلك من أمتي أهل الكتاب وأهل اللين" قلت يا رسول الله: ما أهل الكتاب؟ قال: "قوم يتعلمون الكتاب يجادلون به الذين آمنوا" فقلت: ما أهل اللين؟ قال: قوم يتبعون الشهوات ويضيعون الصلوات.
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والحكم وصححه، عن عائشة أنها كانت ترسل بالصدقة لأهل الصدقة وتقول: لا تعطوا منها بربريا، ولا بربرية، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: هم الخلف الذين قال الله:
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يكون في أمتي من يقتل على الغضب، ويرتشي في الحكم، ويضيع الصلوات، ويتبع الشهوات، ولا ترد له راية" قيل: يا رسول الله، أمؤمنون هم؟ قال: بالإيمان يقرؤون.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وهناد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه والبيهقي في البعث من طرق، عن ابن مسعود في قوله:
وأخرج ابن المنذر والبيهقي في البعث، عن البراء بن عازب في الآية قال: الغي، واد في جهنم بعيد القعر منتن الريح.
وأخرج ابن جرير والطبراني وابن مردويه والبيهقي في البعث، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو أن صخرة زنة عشرة أواق قذف بها من شفير جهنم ما بلغت قعرها سبعين خريفا ثم تنتهي إلى غي وأثام، قلت: ما غي وأثام؟ قال: نهران في أسفل جهنم يسيل فيها صديد أهل النار، وهم اللذان ذكر الله في كتابه
وأخرج ابن مردويه من طريق نهشل، عن الضحاك، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الغي واد في جهنم".
وأخرج البخاري في تاريخه، عن عائشة في قوله: {غيا} قالت: نهر في جهنم.
وأخرج ابن المنذر، عن شقي بن ماتع قال: إن في جهنم واديا يسمى {غيا} يسيل دما وقيحا، فهو لمن خلق له.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وهناد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: {لايسمعون فيها لغوا} قال: لا يستبون. وفي قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الوليد بن مسلم قال: سألت زهير بن محمد، عن قوله:
والنهار، يعرفون مقدار الليل بإرخاء الحجب، وإغلاق الأبواب، ويعرفون مقدار النهار برفع الحجب وفتح الأبواب.
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول من طريق أبان عن الحسن، وأبي قلابة قالا: قال رجل: يا رسول الله، هل في الجنة من ليل؟ قال: وما هيجك على هذا؟! قال: سمعت الله يذكر في الكتاب
وأخرج ابن المنذر، عن يحيى بن أبي كثير قال: كانت العرب في زمانها إنما لها أكلة واحدة، فمن أصاب اثنتين، سمي فلانا الناعم. فأنزل الله تعالى يرغب عباده فيما عنده
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الحسن قال: كانوا يعدون النعيم، أن يتغدى الرجل، ثم يتعشى. قال الله لأهل الجنة:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من غداة من غدوات الجنة، كل الجنة غدوات، إلا أن يزف إلى ولي الله تعالى فيها زوجة من الحور العين أدناهن التي خلقت من زعفران".
وأخرج عبد بن حميد، عن عاصم أنه قرأ
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن شودب في قوله: {وتلك الجنة التي نورث من عبادنا} قال: ليس من أحد إلا وله في الجنة منزل وأزواج، فإذا كان يوم القيامة، ورث الله المؤمن كذا وكذا منزلا من منازل الكفار. فذلك قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن داود بن أبي هند في قوله:
وأخرج أحمد والبخاري ومسلم وعبد بن حميد والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والحاكم والبيهقي في الدلائل، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل: "ما يمنعك أن تزورنا أكثر مما تزورنا" فنزات:
وأخرج ابن مردويه، عن أنس قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم - أي البقاع أحب إلى الله وأيها أبغضها إلى الله؟ قال: ما أدري حتى أسأل جبريل، وكان قد أبطأ عليه فقال: لقد أبطأت علي حتى ظننت أن بربي علي موجدة!... فقال:
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم، عن عكرمة قال: أبطأ جبريل على النبي صلى الله عليه وسلم أربعين يوما ثم نزل، فقال له النبي صلى الله عليهه وسلم: "ما نزلت حتى اشتقت إليك" فقال له جبريل: "أنا كنت إليك أشوق ولكني مأمور" فأوحى الله إلى جبريل أن قل له:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن السدي قال: احتبس جبريل عن النبي صلى الله عليه وسلم بمكة حتى حزن واشتد عليه، فشكا إلى خديجة، فقالت خديجة: لعل ربك قد ودعك أو قلاك، فنزل جبريل بهذه الآية:
وأخرج ابن جرير، عن مجاهد قال: لبث جبريل عن النبي صلى الله عليه وسلم اثنتي عشرة ليلة، فلما جاءه قال: "لقد رثت حتى ظن المشركون كل ظن" فنزلت الآية.
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد قال: أبطأت الرسل على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أتاه جبريل فقال: "ما حبسك عني؟" قال: كيف نأتيكم وأنتم لا تقصون أظفاركم، ولا تنقون براجمكم، ولا تأخذون شواربكم ولا تستاكون وقرأ
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: احتبس جبريل، عن النبي صلى الله عليه وسلم فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من ذلك، وحزن فأتاه جبريل وقال: يا محمد:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن عكرمة
وأخرج ابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير رضي الله عنه
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج هناد وابن المنذر، عن أبي العالية
وأخرج ابن أبي حاتم، عن السدي
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم والبزار والطبراني وابن مردويه والبيهقي في سننه والحاكم وصححه، عن أبي الدرداء رفع الحديث قال: ما أحل الله في كتابه فهو حلال، وما حرم فهو حرام، وما سكت عنه فهو عافية، فأقبلوا من الله عافيته، فإن الله لم يكن لينسى شيئا. ثم تلا
وأخرج الحاكم عن سلمان سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن السمن والجبن[؟؟] والفراء فقال: "الحلال ما أحل الله في كتابه، والحرام ما حرم الله في كتابه، وما سكت عنه فهو مما عفا عنه".
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه، والبيهقي في شعب الإيمان، عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس رضي الله عنه في قوله:
وأخرج الطستي، عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله:
أما السمي فأنت منه مكثر * والمال مال يغتدي ويروح
أخرج ابن المنذر، عن ابن جريج في قوله:
وأخرج عبد بن حميد، عن عاصم أنه قرأ
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: {جثيا} قال: قعودا. وفي قوله {عتيا} قال: معصية.
وأخرج ابن جرير، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: {عتيا} قال: عصيا.
وأخرج الحاكم، عن ابن عباس قال: لا أدري كيف قرأ النبي صلى الله عليه وسلم {عتيا} أو {جثيا} فإنهما جميعا بالضم.
وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد والبيهقي في البعث، عن عبد الله بن باباه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كأني أراكم بالكوم دون جهنم جاثين".
وأخرج عبد بن حميد، عن عاصم أنه قرأ {جثيا} برفع الجيم {وعتيا} برفع العين وصليا برفع الصاد.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن السدي رضي الله عنه في قوله: {حول جنم جثيا} قال: قياما.
وأخرج ابن المنذر، عن ابن جريج
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في قوله:
وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن أبي الأحوص
وأخرج ابن أبي حاتم والبيهقي في البعث، عن ابن مسعود قال: يحشر الأول على الآخر، حتى إذا تكاملت العدة أثارهم جميعا، ثم بدأ بالأكابر فالأكابر جرما، ثم قرأ
وأخرج أبو عبيد وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي، عن مجاهد في قوله:
وأخرج ابن المنذر، عن ابن جريج في قوله:
وأخرج الحرث بن أبي أسامة وابن جرير بسند حسن عن ابن عباس قال: إذا كان يوم القيامة مدت الأرض مد الأديم، وزيد في سعتها كذا وكذا، وجمع الخلائق بصعيد واحد، جنهم وإنسهم، فإذا كان ذلك اليوم قيضت هذه السماء الدنيا عن أهلها على وجه الأرض، ولأهل السماء وحدهم أكثر من أهل الأرض جنهم وإنسهم بضعف، فإذا نثروا على وجه الأرض، فزعوا إليهم فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيفزعون من قولهم ويقولون: سبحان ربنا! ليس فينا وهو آت. ثم تقاض السماء الثانية، ولأهل السماء الثانية وحدهم، أكثر من أهل السماء الدنيا، ومن جميع أهل الأرض، بضعف جنهم وإنسهم، فإذا نثروا على وجه الأرض فزع إليهم أهل الأرض فيقولون: أفيكم ربنا؟ فيفزعون من قولهم، ويقولون: سبحان ربنا! ليس فينا وهو آت، ثم تقاض السموات: سماء سماء، كلما قيضت سماء عن أهلها، كانت أكثر من أهل السموات التي تحتها، ومن جميع أهل الأرض بضعف، فإذا نثروا على أهل الأرض، يفزع إليهم أهل الأرض، فيقولون لهم مثل ذلك، فيرجعون إليهم مثل ذلك، حتى تقاض السماء السابعة، فلأهل السماء السابعة، أكثر من أهل ست سموات، ومن جميع أهل الأرض بضعف، فيجيء الله فيهم، والأمم جثي صفوف، فينادي مناد: ستعلمون اليوم من أصحاب الكرم، ليقم الحمادون لله على كل حال، فيقومون، فيسرحون إلى الجنة، ثم ينادي الثانية: ستعلمون اليوم من أصحاب الكرم، أين الذين كانت
وأخرج أحمد وعبد بن حميد والحكيم الترمذي وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في البعث، عن أبي سمية قال: اختلفنا في الورود فقال بعضنا: لا يدخلها مؤمن، وقال بعضهم: يدخلونها جميعا {ثم ينجي الله الذين اتقوا} فلقيت جابر بن عبد الله، فذكرت له فقال: وأهوى بأصبعيه إلى أذنيه صمتا، إن لم أكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "لا يبقى بر ولا فاجر إلا دخلها، فتكون على المؤمن بردا وسلاما، كما كانت على إبراهيم، حتى أن للنار ضجيجا من بردهم {ثم ينجي الله الذين اتقوا ويذر الظالمين فيها جثيا}.
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وهناد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث، عن مجاهد قال: خاصم نافع بن الأزرق ابن عباس فقال ابن عباس: الورود الدخول: وقال نافع: لا. فقرأ ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه، عن ابن عباس: أن رجالا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يطلبون العاص بن وائل بدين فأتوه يقايضونه، فقال: ألستم تزعمون أن في الجنة ذهبا وفضة وحريرا ومن كل الثمرات؟ قالوا: بلى. قال: فإن موعدكم الآخرة. والله لأوتين مالا وولدا، ولأوتين مثل كتابكم الذي جئتم به. فقال الله:
وأخرج سعيد بن منصور عن الحسن قال: كان لرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم دين على رجل من المشركين فأتاه يتقاضاه، فقال ألست مع هذا الرجل؟ قال: نعم. قال أليس يزعم أن لكم جنة ونارا وأموالا وبنين؟ قال: بلى. قال: اذهب، فلست بقاضيك إلا ثمة. فأنزلت
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة رضي اله عنه في قوله: {أطلع المغيب} يقول: أطلعه الله الغيب؟ يقول: ماله فيه
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
في حرف ابن مسعود {ونرثه ما عنده ويأتينا فردا} لا مال له ولا ولد.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن أبي نهيك أنه قرأ
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله:
وأخرج عبد بن حميد، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن عكرمة مثله.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن أبي حاتم، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن الضحاك رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن الأنباري في الوقف، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
وإن تكونوا لهم ضدا نكن لكم * ضدا بغلباء مثل الليل مكتوم
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله:
{تؤزهم} قال: تحرض المشركين على محمد وأصحابه.
وأخرج ابن أبي حاتم، عن مجاهد في قوله: {تؤزهم أزا} تشليهم أشلاء.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن ابن زيد في قوله:
وأخرج ابن الأنباري في الوقف، عن ابن عباس: أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله:
حكيم أمين لا يبالي بخلبة * إذا أزه الأقوام لم يترمرم
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد بن حميد، عن أبي جعفر محمد بن علي في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن جرير وابن أبي شيبة وابن المنذر، عن أبي هريرة
وأخرج عبد بن حميد، عن أبي سعيد رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد، عن قتادة رضي الله عنه في قوله:
وأخرج عبد بن حميد، عن الربيع
وأخرج البخاري ومسلم والنسائي وابن مردويه، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يحشر الناس يوم القيامة على ثلاث طرائق: راغبين، وراهبين، وإثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير، وتحشر بقيتهم النار، تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا".
وأخرج ابن مردويه، عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد الله بن أحمد وفي زوائد المسند وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في البعث، عن علي رضي الله عنه أنه قرأ هذه الآية {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا} فقال: أما والله ما يحشر الوفد على أرجلهم، ولا يساقون سوقا، ولكنهم يؤتون بنوق من نوق الجنة، لم تنظر الخلائق إلى مثلها، عليها رحال الذهب، وأزمتها الزبرجد، فيركبون عليها، حتى يطرقوا باب الجنة.
وأخرج ابن أبي الدنيا في صفة الجنة وابن أبي حاتم وابن مردويه من طرق، عن علي قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الاية
وأخرج ابن أبي حاتم، من طريق مسلم بن جعفر البجلي قال: سمعت أبا معاذ البصري: أن عليا قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده، إنهم إذا خرجوا من قبورهم يستقبلون بنوق لها أجنحة عليها رحال الذهب، شرك نعالهم نور تلألأ، كل خطوة منها مد البصر، فينتهون إلى شجرة، ينبع من أصلها عينان، فيشربون من أحداهما، فيغسل ما في بطونهم من دنس، ويغتسلون من الأخرى، فلا تشعث أبشارهم، ولا أشعارهم بعدها أبدا، وتحري عليهم نضرة النعيم، فيأتون باب الجنة، فإذا حلقة من ياقوتة حمراء على صفائح الذهب، فيضربون بالحلقة على الصفحة، فيسمع لها طنين فيبلغ كل حوراء: أن زوجها قد اقبل، فتبعث قيمها فيفتح له، فإذا رآه خر له ساجدا فيقول: ارفع رأسك إنما أنا قيمك وكلت بأمرك، فيتبعه ويقفو أثره، فتستخف الحوراء العجلة فتخرج من خيام الدر والياقوت حتى تعتنقه ثم تقول: أنت حبي وأنا حبك، وأنا الخالدة التي لا أموت، وأنا الناعمة التي لا أبأس، وأنا الراضية التي لا أسخط، وأنا المقيمة التي لا أظعن، فيدخل بيتا من أسه إلى سقفه مائة ألف ذراع، بناؤه على جندل اللؤلؤ طرائق: أصفر وأحمر وأخضر، ليس منها طريقة تشاكل صاحبتها، في البيت سبعون سريرا، على كل سرير سبعون حشية، على كل حشية سبعون زوجة، على كل زوجة سبعون حلة، يرى مخ ساقها من باطن الحلل، يقضي جماعها في مقدار ليلة من لياليكم هذه، الأنهار من تحتهم تطرد:
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن مجاهد:
قال: متقطعة أعناقهم من العطش.
وأخرج ابن المنذر، عن أبي هريرة:
وأخرج هناد، عن الحسن مثله.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المنذر، عن ابن جريج في قوله:
وأخرج ابن أبي شيبة، عن مقاتل بن حيان
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أدخل على مؤمن سرورا فقد سرني، ومن سرني فقد اتخذ عند الرحمن عهدا، ومن اتخذ عند الرحمن عهدا فلا تمسه النار. إن الله لا يخلف الميعاد".
وأخرج ابن أبي شيبة وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه، عن ابن مسعود أنه قرأ
وأخرج الطبراني في الأوسط، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من جاء بالصلوات الخمس يوم القيامة - قد حافظ على وضوئها ومواقيتها وركوعها وسجودها لم ينقص منها شيئا - جاء له عند الله عهد أن لا يعذبه، ومن جاء قد انتقص منهن شيئا، فليس له عند الله عهد، إن شاء رحمه وإن شاء عذبه".
وأخرج الحكيم الترمذي، عن أبي بكر الصديق قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قال في دبر كل صلاة - بعدما سلم - هؤلاء الكلمات: كتبه ملك في رق فختم بخاتم، ثم دفعها إلي يوم القيامة، فإذا بعث الله العبد من قبره، جاءه الملك ومعه الكتاب ينادي: أين أهل العهود؟ حتى تدفع إليهم، والكلمات أن تقول: اللهم فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم - إني أعهد إليك في هذه الحياة الدنيا بأنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك، فلا تكلني إلى نفسي، فإنك إن تكلني إلى نفسي تقربني من الشر وتباعدني من الخير، وإني لا أثق إلا برحمتك، فاجعل رحمتك لي عهدا عندك تؤديه إلي يوم القيامة: إنك لا تخلف الميعاد" وعن طاوس: أنه أمر بهذه الكلمات فكتبت في كفنه.
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج ابن المبارك وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وأحمد في الزهد وابن أبي حاتم وأبو الشيخ في العظمة والطبراني والبيهقي في شعب الإيمان من طريق عون، عن ابن مسعود قال: إن الجبل لينادي الجبل باسمه يا فلان، هل مر بك اليوم أحد ذكر الله؟ فإذا قال نعم، استبشر. قال عون: أفيسمعن الزور إذا قيل، ولا يسمعن الخير؟! هي للخير أسمع. وقرأ
وأخرج أبو الشيخ في العظمة، عن محمد بن المنكدر قال: بلغني أن الجبلين إذا أصبحا، نادى أحدهما صاحبه يناديه باسمه فيقول: أي فلان، هل مر بك ذاكر لله؟ فيقول: نعم. فيقول: لقد أقر الله عينك، ولكن ما مر بي ذاكر لله عز وجل اليوم.
وأخرج الحاكم وصححه، عن أبي أمامة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ "تكاد السموات ينفطرن" بالياء والنون
وأخرج ابن المنذر، عن مجاهد في قوله:
وأخرج أبو الشيخ، عن الضحاك في قوله: {تكاد السموات يتفطرن منه}
قال: يتشققن من عظمة الله.
وأخرج ابن المنذر، عن هرون قال: في قراءة ابن مسعود {تكاد السموات ينفطرن} بالياء.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن مردويه، عن عبد الله بن عوف: أنه لما هاجر إلى المدينة - وجد في نفسه على فراق أصحابه بمكة منهم: شيبة بن ربيعة، وعتبة بن ربيعة، وأمية بن خلف، فأنزل الله
وأخرج ابن مردويه والديلمي، عن البراء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: "قل: اللهم اجعل لي عندك عهدا، واجعل لي عندك ودا، واجعل لي في صدور المؤمنين مودة، فأنزل الله
وأخرج الطبراني وابن مردويه، عن ابن عباس قال: نزلت في علي بن أبي طالب
وأخرج الحكيم الترمذي وابن مردويه، عن علي قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله:
وأخرج عبد الرزاق والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج هناد، عن الضحاك
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وهناد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد والبخاري ومسلم والترمذي وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الأسماء والصفات، عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا أحب الله عبدا، نادى جبريل: أني قد أحببت فلانا، فأحبه. فينادي في السماء، ثم تنزل له المحبة في أهل الأرض، فذلك قول الله:
وأخرج ابن مردويه، عن ثوبان، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: "إن العبد ليلتمس مرضاة الله، فلا يزال كذلك، فيقول الله لجبريل: إن عبدي فلانا يلتمس أن يرضيني، فرضائي عليه، فيقول جبريل: رحمة الله على فلان، ويقوله حملة العرش، ويقوله الذين يلونهم، حتى يقوله أهل السموات السبع، ثم يهبط إلى الأرض" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي الآية التي أنزل الله في كتابه
وأخرج عبد بن حميد، عن كعب قال: أجد في التوراة: أنه لم تكن محبة لأحد من أهل الأرض، حتى تكون بدؤها من الله تعالى - ينزلها على أهل الأرض، ثم قرأت القرآن فوجدت فيه
وأخرج الحيكم الترمذي في نوادر الأصول، عن ابن عباس بسند ضعيف: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله أعطى المؤمن ثلاثة: المقة والملاحة والمودة والمحبة في صدور المؤمنين" ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأخرج البيهقي في الأسماء والصفات، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: كتب أبو الدرداء إلى مسلمة بن مخلد سلام عليك أما بعد: فإن العبد إذا عمل بطاعة الله أحبه الله، فإذا أحبه الله حببه إلى عباده، وإن العبد إذا عمل بمعصية الله أبغضه الله، فإذا أبغضه الله بغضه إلى عباده.
وأخرج الحيكم الترمذي، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لكل عبد صيت، فإن كان صالحا وضع في الأرض، وإن كان شيئا وضع في الأرض".
وأخرج أحمد والحكيم الترمذي، عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن المقة من الله، والصيت من السماء، فإذا أحب الله عبدا قال لجبريل: إني أحب فلانا، فينادي جبريل: إن ربكم يحب فلانا فأحبوه، فتنزل له المحبة في الأرض، وإذا أبغض عبدا قال لجبريل: إني أبغض فلانا، فأبغضه، فينادي جبريل: إن ربكم يبغض فلانا فأبغضوه، فيجري له البغض في الأرض.
وأخرح ابن جرير، عن ابن عباس في قوله:
وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن الحسن في قوله: {لدا} قال: صما.
وأخرج ابن المنذر، وابن أبي حاتم، عن الضحاك في قوله: {لدا} قال: خصماء.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد، عن قتادة في قوله:
وأخرج ابن أبي حاتم، عن قتادة
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم، عن مجاهد {لدا} قال: لا يستقيمون.
أخرج ابن أبي حاتم، عن سعيد بن جبير في قوله:
وأخرج عبد بن حميد، عن عاصم أنه قرأ
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة في قوله تعالى: {هل تحس منهم من أحدا أو تسمع لهم ركزا} قال: هل ترى عينا أو تسمع صوتا.
وأخرج عبد بن حميد، عن الحسن في الآية قال: ذهب القوم فلا صوت ولا عين.
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم، عن ابن عباس في قوله: {ركزا} قال: صوتا.
وأخرج الطستي في مسائله، عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله: {ركزا} فقال: حسا. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم. أما سمعت قول الشاعر:
وقد توجس ركزا متفقد ندس * بنية الصوت ما في سمعه كذب
|